دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
إيران: "الإهمال" وراء انفجار مرفأ بندر عباسنقابة الصاغة تحذر من شراء الذهب عبر الإنترنتبوتين يعلن عن هدنة ووقف إطلاق النار مع أوكرانياالخيرية الهاشمية": سندعم طولكرم وجنين نظرا للظروف القاسية التي تمران بها2ر1 مليون طالب في غزة والضفة الغربية استفادوا من منصة التعليم الإلكتروني الأردنيةإسرائيل تكثف استهدافها للمدنيين بمعدلات مروعةطلب قوي على الدينار الاردنيكيف ينعكس توسيع الاحتلال عمليته العسكرية بغزة على الأرض؟ الدويري يجيبخطة ذكية .. توقع أربعيني امتهن ترويج المخدراتالفراية: مشروع قاعدة بيانات الهجرة يعزز حوكمة الهجرة ويدعم التنمية الاقتصاديةمفاجاة سارة لجماهير الفيصلي!!وزارة العمل: تسفير أكثر من 3 آلاف عامل وافد "مخالف" منذ بداية العام الحاليبن غفير يصدر قرارا بإغلاق مكاتب صندوق ووقفية القدس في القدس المحتلةمصدران مصريان: المحادثات التي تستضيفها القاهرة بشأن غزة تشهد تقدما كبيراإجراء جديد من الحكومة لتقييم أداء الموظفينالأردن يقدم مرافعة شفوية الأربعاء أمام محكمة العدل الدولية عبر فريق قانوني دوليكل عام والاميرة رجوة الحسين بألف خير - فيديومؤتمر نزاهة قطاع النقل الاقليمي يتبنى مقترحًا اردنيّا للنهوض بالقطاعإحالة معدل قانون العقوبات إلى اللجنة القانونيةصندوق النقد الدولي يعترض على المنسف الاردني
التاريخ : 2024-08-16

رحل زيد وإرثه سمير

الراي نيوز - 

بقلم.ماجد ابورمان
بالأمس كنت في بيت عزاء شيخ السياسه والسياسين وكبيرهم الذي علمهم معنى الولاء لنظام عادل وإنتماء لوطن حنون...
رحل زيد و رحلت معه ذكريات وطن وترك خلفه إرثآ جله سمير المحب الدمث صاحب الخلق الرفيع" ابوزيد "رؤيا المستقبل المشرق ...
رأيت في عيون السياسي المخضرم مروان القاسم الحزن لرحيل زعيم السياسه وعرابها وقرأت معاني الوفاء في حديث موسى المعايطه ولمست قلبآ يدمى وهو يتحدث لي عن 
"ابو سمير" الرجل الذي بحجم وطن... 
و شاهدت غيرهم الكثير من الأوفياء الصادقين الصامتين
وفي الجانب الآخر شاهدت وبإشمئزاز جحافل من المنافقين والمتملقين هم نفسهم اللذين سمعنا عنهم في قديم الزمان يلعقون حذاء سئ الذكر باسم عوض الله ويتناوبون الورديات في عزاء والدته إثباتآ للولاء مع الفرق الكبير بين المناسبتين فهنا زيد الرفاعي المتسامح سيد الموقف والد سمير المشروع الوطني النهضوي وهنالك ام باسم عوض الله المشروع الممنهج لتدمير منظومه إقتصاديه لوطن 
اه ياوطني لوث صورتك تلك الأحذيه المطاطيه القابله للتمدد بأي مقاس ولأي قدم...
يعتلون المناصب لأنهم يجيدون الإنبطاح ولعق الأحذيه ويتصدرون المجالس ويوزعون إبتساماتهم الصفراء المسمومه كالأفاعي ....
وطن يمرض ولا يموت للباطل فيه جوله ولأن من يحكمه ابا الحسين سيكون للحق فيه كل الجولات

 


عدد المشاهدات : ( 8835 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .